عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا، وَأَبْشِرُوا،وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ»
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا، وَأَبْشِرُوا،وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ»
يخبِر النبيُّ ﷺ أنَّ دين الإسلام سَهل المأخذ، نظرًا لسهولة أحكامه ويُسر تكاليفه، وأن من شادَّ الدين وتعمَّق وتنطَّع فيه فإن الدين يغلبه فيعجز وينقطع، فليَحرِص المسلمُ على السَّداد والمقاربة. وبشَّرنا على ذلك بالثواب الجزيل. ثم أخبر عن أفضل أوقات الطاعات والعبادات، وهي أول النهار وآخره وآخر الليل.