عن ابنِ عُمرَ رضي الله عنهما، أنَّ النبيَّ ﷺ قال: «عَلَى الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِيمَا أَحَبَّ وَكَرِهَ؛ إِلَّا أَنْ يُؤْمَرَ بِمَعْصِيَةٍ، فَإِنْ أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ، فَلَا سَمْعَ وَلَا طَاعَةَ».

خلاصة المعنى

يجِبُ على المسلم أن يَسمع لأُولي الأمر ويُطيعهم فيما ولاهم الله تعالى من أمور الولايات، إلا أن يُؤمَر بمعصيةٍ؛ فلا طاعةَ لمخلوقٍ في مَعصية الخالق.

مشاريع الأحاديث الكلية