عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِ‍يَّ ﷺ: أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلى اللَّهِ؟ قَالَ: «الصَّلاةُ عَلى وقْتِهَا»، قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ»، قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «الجِهَادُ في سَبيل اللهِ» قَالَ: حَدَّثَنِ‍ي بِهِنَّ، ولَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِ‍ي. 

خلاصة المعنى

يخبر النبيُّ ﷺ أنَّ أحبَّ الأعمالِ إلى اللهِ تعالى وأقربها إليه: الصلاةُ على وقتها، ثم برُّ الوالدين، ثم الجهادُ في سبيل اللهِ.

مشاريع الأحاديث الكلية