عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ:«الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ - أَوْ: بِضْعٌ وَسِتُّونَ - شُعْبَةً، فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ، وَالحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ» متفق عليه

خلاصة المعنى

ذكر النبيُّ ﷺ في الحديث أن الإيمانَ ذو أجزاء متفاوتة في الفضل، فأعلاها التوحيد، وأدناها تنحية الأذى عن طريق الناس، وبين هذا وذاك شُعَبٌ كثيرة، يدخل فيها الحياء وغيره.

مشاريع الأحاديث الكلية