عن معاويةَ، قال: قال رسول الله ﷺ: «مَن يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ، وإنَّما أنا قاسمٌ، واللهُ يُعطِي، ولن تزالَ هذه الأُمَّة قائمةً على أمر الله، لا يَضرُّهم مَن خالَفَهم، حتى يأتيَ أمرُ الله».
عن معاويةَ، قال: قال رسول الله ﷺ: «مَن يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ، وإنَّما أنا قاسمٌ، واللهُ يُعطِي، ولن تزالَ هذه الأُمَّة قائمةً على أمر الله، لا يَضرُّهم مَن خالَفَهم، حتى يأتيَ أمرُ الله».
رغَّب النبيُّ ﷺ في طلب العلم الشرعي والتفقه في دين الله، فذكر أن الله إذا أراد بعبدٍ خيرًا علَّمه الدين وفقَّهه فيه. ثم ذكر ﷺ أنه إنما يقسم ما أعطاه الله وفق ما أراد الله، لئلا تبالغ أمَّتُه في حقِّه فيرفعونه فوق قدره. ثم بشَّر أمته بأن هذا الدينَ باقٍ ما بقي الليل والنهار.