عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ القِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ عُمُرِهِ: فِيمَ أَفْنَاهُ؟ وَعَنْ عِلْمِهِ: فِيمَ فَعَلَ؟ وَعَنْ مَالِه: مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ؟ وَفِيمَ أَنْفَقَهُ؟ وَعَنْ جِسْمِهِ: فِيمَ أَبْلَاهُ؟».

خلاصة المعنى

يخبِر النبيُّ ﷺ أنَّ الإنسان مسؤولٌ عن أربعة أمور؛ عن عُمره وعلمه وماله وجسمه، فعليه الاستعداد لتلك الأسئلة، واستعمال تلك الأشياء في طاعة الله ومرضاته.

مشاريع الأحاديث الكلية