عن النَّوَّاس بن سَمْعانَ رضي الله عنه قال: سألتُ رسولَ الله ﷺ عن البِرِّ والإثمِ، فَقالَ: «البِرُّ حُسْنُ الخُلُقِ، والإِثْمُ ما حاكَ في صَدْرِكَ، وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عليه النَّاسُ».
عن النَّوَّاس بن سَمْعانَ رضي الله عنه قال: سألتُ رسولَ الله ﷺ عن البِرِّ والإثمِ، فَقالَ: «البِرُّ حُسْنُ الخُلُقِ، والإِثْمُ ما حاكَ في صَدْرِكَ، وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عليه النَّاسُ».
سأل النَّوَّاسُ رضي الله عنه النبيَّ ﷺ عن ماهية البِرِّ والإثم، فأخبره أنَّ جماع البرِّ حُسنُ الخلق، وأنَّ الإثم ما ارتبتَ فيه ولم تطمئنَّ إليه، وخِفتَ أن يعلم النَّاسُ أنك تفعله.